A Review Of بهاء عبدالحسين الزبيدي

‫المالي‬ ‫الشمول‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫الشركة‬ ‫ساهمت‬ ‫المالي‬ ‫للشمول‬ ‫وفعالة‬ ‫وسهلة‬ ‫بسيطة‬ ‫وسائل‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬

ومع ذلك، أدرك بهاء عبد الحسين المعموري أن قدراته في مجال ريادة الأعمال يجب أن تستخدم لصالح بلده، ولحسن الحظ، كان هناك الكثير من الأشياء لبذل الجهود في العراق.

فأخرت عنها في المسير وليتني ... تقدمت لا ألوي على حزن نادب

لقد شربت كأساً سنشرب كلنا ... كما شربت لم يجد عن ذاك مدفعا

‫حياة‬ ‫تسهيل‬ ‫في‬ ‫تسهم‬ ‫مبتكرة‬ ‫مالية‬ ‫خدمات‬ ‫تقديم‬ ‫يتطلب‬ ‫ناجحة‬ ‫مالية‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫شركة‬ ‫تأسيس‬

وأضاف، "ما يؤسف له أن بعض عناوين مكافحة الفساد المالي والاداري، أصبحت تمثل سلاحا ذو حدين وتستغل لتصفية الحسابات من قبل السياسيين وأصحاب النفوذ في سلطة القرار".

وأرسل إليه مرة أيوب بك الدفتردار مع نجله خمسين اردبا من البر، وأحمالاً من الأرز والسمن والعسل والزيت، وخمسمائة ريال نقود، وبقج كساوي أقمشة هندية وجوخاً وغير ذلك، فردها، وكان ذلك في رمضان، وكذلك مصطفى بك الاسكندراني وغيرهما، وحضرا إليه، فاحتجب عنهما ولم يخرج إليهما، ورجعا من غير أن يواجهاه.

وبي غزالاً إذا شمس الضحى أفلت ... أراه شمساً وجنح الليل منسدل

قد حل في فرشوطنا كل الرضى ... مذ جاءها الحبر النفيس المرتضى

ووفقا لرجل الأعمال، فإن نهج كي كارد هو تقييم جميع المخاطر بذكاء ودراسة المشاكل الحقيقية للصناعة الرقمية العراقية بعناية.

يُعرف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي بأنه مؤسس شركة كي كارد، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات أحدثت ثورة بهاء عبدالحسين الزبيدي في القطاع المالي في العراق. لدى رجل الأعمال سمعة لا تشوبها شائبة، ليس فقط في دوائر الأعمال، ولكن أيضًا بين المواطنين العاديين في البلد، يشارك في الأنشطة الاجتماعية ويطور المشاريع الخيرية ويتخذ موقفا وطنيا قويا.

وإلا غروس في ملاء محاسن ... لها الصون عن عين الحواسد حاجب

والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، ولا يبلغ أداء شكره، ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.

هذه الفلسفة جعلت منه شخصية محورية في التَحَوُل المالي في العِراق، وواحدًا من أبرز رجال الأعمال الذين يسعون لجعل الخدمات المالية متاحة لجميع أفراد المجتمع.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *